كان ذلك فى العام الرابع من الرساله وفى شهر رمضان حيث قام صلى الله عليه وسلم بالذهاب الى الحرم
الشريف وكان هناك جمع من ساده قريش وكبرائها وتجارها
وباغتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بتلاوه سوره النجم وكانوا لم يسمعوا القراآن من قبل بعد مااتفقوا ان
لايسمعوه وان يلغوا فيه فلما فاجئهم رسول الله
بالقراءه سمعوا الى كلام اله تعالى اندمجوا فيه وراحوا يتمعنون فيه الى ان قال رسول الله (((( فاسجدوا )))
وسجد رسول الله فلم يتمالك الكفار انفسهم فسجدوا خلفه فلما لموا اوصالهم وجدوا انهم فعلوا ما كان يمنعون
وبداء العتاب من القريشين الذين بلغهم ما حدث فاجابوا لانعلم ماذا اصابنا لكن سجدنا دون ان ندرى ماذا نفعل
ومن هنا لم يجد كفار قريش سببا لما حدث سوى ان رسول الله سحرهم وبدات مقوله سحرهم بقرآنه .
من السيره روايه صحيحه
تعليق