الاسم العلمي Triticum sp
الاسم الانجليزي wheat
القمح من أقدم المحاصيل التي عرفها الأنسان وأستعملها في غذائة ، ولا يزال
يحتل المرتبة الاولى من حيث المساحة المزروعة في معظم بلدان العالم .
الموطن الاصلي :
إن استعمال القمج كغذاء رئيسي يرجع الى ماقبل التاريخ ، ومن المحتمل
أن يكون القمح قد زرع في منطقة الشرق ، منذ زمن بعيد يقدر ب 10-15 ألف سنة .
الأهمية الإقتصادية والإستعمالات :
تعود أهمية اهمية محصول القمح الى جودة الخبز ، لاحتواء حبوبة على مادة الجلوتين ، ويتميز
بإرتفاع قيميتة الغذائية ، حيث يتفوق على جميع الحبوب الاخرى وتحتوي حبوب القمح على
11- 15%بروتين
2% دهون
63-68 % نشا
ويصنع من القمح أيضا المعكرونة والبسكويت والكحول والنشا ، وتستعمل النخالة وكذلك التبن الناتج
عن دراس نباتات القمح غذاء جيداً للحيوانات ، وفي بعض الحالات يستعمل القمح علفاً جافاً للحيوانات.
المناخ والتربة :
يلائمة الجو معتدل الحرارة ، ومعتدل الرطوبة ، ولا تنجح زراعتة في ألأجواء الحارة أو
شديدة البرودة ،إن كثرة الامطار مع ارتفاع درجة الحرارة غير مناسبة لمحصول القمح لانها تؤدي الى
إنتشار الامراض الفطرية بالاضافة الى رقاد النبات ، وتعطيل عملية الحصاد والدراس والتخزين
التربة الملائمة لزراعة القمح :
التربة الخصبة متوسطة القوام ، جيدة الصرف ، ولا تنجح زراعتة في الأراضي الرملية أو
الاراضي رديئة الصرف ، ولاتنجح زراعتة في التربة الملحية والقلوية .
الدورة الزراعية :
من المعروف ان إتباع زراعة محصول ما سنوات متكررة يؤدي الى تدهور خواص التربة الطبيعية
وخصوبتها ، كما يؤدي الى إنتشار الامراض ومن ثم قلة إنتاج المحصول
نقوم بتنظيم زراعتة في دورة ثنائية أو دورة ثلاثية .
مواعيد الزراعة :
يتوقف موعد زراعتة القمح على المنطقة والظروف الجوية
وبشكل عام يزرع في شهرين ( تشرين الاول وتشرين الثاني ).
طرق الزراعة وكمية التقاوي :
أ. طريقة الزراعة القديمة .
ب. طريقة الزراعة الحديثة .
. الزراعة القديمة : ويتم نثرا باليد ومن عيوبها
1.زيادة كمية البذار المستخدم .
2.عدم إنتظام توزيع الحبوب عن الزراعة ومن ثم إختلاف كثافة الزراعة
3.تفاوت سرعة الإنبات .
الزراعة الحديثة وتستخدم بواسطة الآت ومن مزاياها .
1.التحكم في كمية البذار المستخدمة .
2.التحكم في مسافات الزراعة وعمقها .
3. سرعة إنجاز العمل ، وقلة التكاليف والايدي العاملة .
وبشكل عام فإن معدل البذار يعتمد على عوامل عدة منها
نوع الصنف المراد زراعتة ، ونسبة التفاوت ونسبة الإنبات وموعد الزراعة ، ونوع التربة ،
والظروف الجوية ، وطرية الزراعة .
يحتل المرتبة الاولى من حيث المساحة المزروعة في معظم بلدان العالم .
الموطن الاصلي :
إن استعمال القمج كغذاء رئيسي يرجع الى ماقبل التاريخ ، ومن المحتمل
أن يكون القمح قد زرع في منطقة الشرق ، منذ زمن بعيد يقدر ب 10-15 ألف سنة .
الأهمية الإقتصادية والإستعمالات :
تعود أهمية اهمية محصول القمح الى جودة الخبز ، لاحتواء حبوبة على مادة الجلوتين ، ويتميز
بإرتفاع قيميتة الغذائية ، حيث يتفوق على جميع الحبوب الاخرى وتحتوي حبوب القمح على
11- 15%بروتين
2% دهون
63-68 % نشا
ويصنع من القمح أيضا المعكرونة والبسكويت والكحول والنشا ، وتستعمل النخالة وكذلك التبن الناتج
عن دراس نباتات القمح غذاء جيداً للحيوانات ، وفي بعض الحالات يستعمل القمح علفاً جافاً للحيوانات.
المناخ والتربة :
يلائمة الجو معتدل الحرارة ، ومعتدل الرطوبة ، ولا تنجح زراعتة في ألأجواء الحارة أو
شديدة البرودة ،إن كثرة الامطار مع ارتفاع درجة الحرارة غير مناسبة لمحصول القمح لانها تؤدي الى
إنتشار الامراض الفطرية بالاضافة الى رقاد النبات ، وتعطيل عملية الحصاد والدراس والتخزين
التربة الملائمة لزراعة القمح :
التربة الخصبة متوسطة القوام ، جيدة الصرف ، ولا تنجح زراعتة في الأراضي الرملية أو
الاراضي رديئة الصرف ، ولاتنجح زراعتة في التربة الملحية والقلوية .
الدورة الزراعية :
من المعروف ان إتباع زراعة محصول ما سنوات متكررة يؤدي الى تدهور خواص التربة الطبيعية
وخصوبتها ، كما يؤدي الى إنتشار الامراض ومن ثم قلة إنتاج المحصول
نقوم بتنظيم زراعتة في دورة ثنائية أو دورة ثلاثية .
مواعيد الزراعة :
يتوقف موعد زراعتة القمح على المنطقة والظروف الجوية
وبشكل عام يزرع في شهرين ( تشرين الاول وتشرين الثاني ).
طرق الزراعة وكمية التقاوي :
أ. طريقة الزراعة القديمة .
ب. طريقة الزراعة الحديثة .
. الزراعة القديمة : ويتم نثرا باليد ومن عيوبها
1.زيادة كمية البذار المستخدم .
2.عدم إنتظام توزيع الحبوب عن الزراعة ومن ثم إختلاف كثافة الزراعة
3.تفاوت سرعة الإنبات .
الزراعة الحديثة وتستخدم بواسطة الآت ومن مزاياها .
1.التحكم في كمية البذار المستخدمة .
2.التحكم في مسافات الزراعة وعمقها .
3. سرعة إنجاز العمل ، وقلة التكاليف والايدي العاملة .
وبشكل عام فإن معدل البذار يعتمد على عوامل عدة منها
نوع الصنف المراد زراعتة ، ونسبة التفاوت ونسبة الإنبات وموعد الزراعة ، ونوع التربة ،
والظروف الجوية ، وطرية الزراعة .
تعليق