تويتر
.
يسعى العديد من الناس الى جني الربح الوفير وتقليص النفقات والمصروفات على مشاريعهم الاستثمارية الى اقل حد ممكن
لكن ان تتقلص النفقات الى لا شئ تقريبا . . .
هذا ما سنتعرف عليه هنا مع هذا الشاب النمساوي الذي استطاع ان يضمن لنفسه دخلا ماديا طيبا دون ان يبذل في ذلك مجهودا يذكر او حتى تكلفة مادية كبيرة
يدعى هذا الشاب" Andreas Strauss " وهو خريج معهد للهندسة المعمارية بالنمسا
فكر في انشاء فندق صغير بأقل تكلفة ممكنة على الاطلاق
فكان ان هداه ذكاؤه الى استغلال القنوات الاسمنتية الضخمة في تنفيذ مشروعه هذا واستعمالها كغرف ايواء مع بعض التجهيزات الضرورية
سرير يسع شخصين واضاءة وطبعا نوافذ تهوية صغيرة . . . وبس
عرض Andreas Strauss مشروعه على السلطات المحلية التي لم تعارض ، ومنحته الترخيص باقامة فندقه هذا باحدى المنتزهات السياحية المطلة على نهر الدانوب واطلق عليه اسم " Dasparkhotel "
وبهذا وفر Andreas لزبنائه المطعم وكذلك خدمة الحمام والمرافق الصحية الضرورية
اما عن ثمن الاقامة فهو متروك لحرية الزبون ، فلك ان تحدد المبلغ الذي تريد
ويقول Andreas ان اقل مبلغ تقاضاه حتى الآن لم يكن يقل عن 20 يورو في الليلة الواحدة
طريقة الحجز والدفع تتم عبر الانترنت ، حيث يصلك عبر بريدك الالكتروني كود خاص يمكنك من فتح باب الغرفة الاسمنتية
بغير هذا الكود لن تتمكن من فتحها
لا يعمل هذا الفندق الا ابتداء من شهر ماي حتى شهر اكتوبر ، وذلك بسبب البرد القارس الذي تعرفه النمسا طوال الاشهر الاخرى وعجز Andreas عن توفير التدفئة بفندقه
وقد لاقت فكرة فندق Dasparkhotel اعجاب الكثيرين واقيمت فنادق مماثلة مستوحاة من نمط انشائه في استعمال القنوات الاسمنتية
من بينها هذا الفندق بالمكسيك الذي اطلق عليه : Tubo Hôtel أي : الفندق الانبوب !
لكن ان تتقلص النفقات الى لا شئ تقريبا . . .
هذا ما سنتعرف عليه هنا مع هذا الشاب النمساوي الذي استطاع ان يضمن لنفسه دخلا ماديا طيبا دون ان يبذل في ذلك مجهودا يذكر او حتى تكلفة مادية كبيرةيدعى هذا الشاب" Andreas Strauss " وهو خريج معهد للهندسة المعمارية بالنمسا
فكر في انشاء فندق صغير بأقل تكلفة ممكنة على الاطلاق
فكان ان هداه ذكاؤه الى استغلال القنوات الاسمنتية الضخمة في تنفيذ مشروعه هذا واستعمالها كغرف ايواء مع بعض التجهيزات الضرورية
سرير يسع شخصين واضاءة وطبعا نوافذ تهوية صغيرة . . . وبس
عرض Andreas Strauss مشروعه على السلطات المحلية التي لم تعارض ، ومنحته الترخيص باقامة فندقه هذا باحدى المنتزهات السياحية المطلة على نهر الدانوب واطلق عليه اسم " Dasparkhotel "
وبهذا وفر Andreas لزبنائه المطعم وكذلك خدمة الحمام والمرافق الصحية الضرورية
اما عن ثمن الاقامة فهو متروك لحرية الزبون ، فلك ان تحدد المبلغ الذي تريد
ويقول Andreas ان اقل مبلغ تقاضاه حتى الآن لم يكن يقل عن 20 يورو في الليلة الواحدة
طريقة الحجز والدفع تتم عبر الانترنت ، حيث يصلك عبر بريدك الالكتروني كود خاص يمكنك من فتح باب الغرفة الاسمنتية
بغير هذا الكود لن تتمكن من فتحها
لا يعمل هذا الفندق الا ابتداء من شهر ماي حتى شهر اكتوبر ، وذلك بسبب البرد القارس الذي تعرفه النمسا طوال الاشهر الاخرى وعجز Andreas عن توفير التدفئة بفندقه
وقد لاقت فكرة فندق Dasparkhotel اعجاب الكثيرين واقيمت فنادق مماثلة مستوحاة من نمط انشائه في استعمال القنوات الاسمنتية
من بينها هذا الفندق بالمكسيك الذي اطلق عليه : Tubo Hôtel أي : الفندق الانبوب !
والروقان دائماً يصنع ويجد الجميل ويجلبة الباحثون وأصحاب المزاجات الرائقة.
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة 
تعليق